وفاته :
وفي عامه الحادي والسبعين دُعِي للقاء ربه العظيم ، توفى ودُفِنَ في مدينة الطائف سنة (68 هـ). وقد فارق الحياة راضيا مرضيا , وصلى عليه محمد ابن الحنفية , وقال:" اليوم مات ربانى هذه الأمة " تاركا لنا سيرة عطرة , وآثارا من العلم والفتوى , يعرف قدرها من يعرف أقدار الرجال , رضى الله عنه وجزاه الله خيرا عنا وعن الاسلام , وأسكنه جناته مع النبين والصديقين والشهداء والصالحين وحست أولئك رفيقا . . موقع من فقه الإسلام للشيخ سامى ـ وصل الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم